“السيرة العامرية” ، مسلسل ليبي رمضاني بقالب فانتازي تاريخي يشارك فيه نجوم الدراما الليبية والعربية في سردية أدبية بقالب درامي، يأتي كجزء أول ويحمل اسماً فرعياً تحت عنوان “الرحلة” ومن المتوقع صدور جزء ثانٍ أو أكثر لاستكمال هذه السيرة المُشوّقة.
المسلسل من بطولة محمد عثمان وواصف الخويلدي ونضال كحلول وسند تنتوش والفنانة جميلة المبروك وذكرى يونس، بالإضافة للمسرحي الكبير أحمد إبراهيم، مع ظهور مميز للتونسيين كمال التواتي وأحمد الحفيان .
حيث تم تصويره بالتقنيات السينمائية مدير التصوير حسان العامري ، خاصة في الأعمال المعتمدة على الحركة والفنتازيا التاريخية التي تُصوّر في فضاءات مفتوحة وتُشكّل جوهر الجذب البصري في المسلسل، و سانده مدير الإضاءة الحبيب بن سالم وهما شكّلا الثنائي الذي أشرف على إدارة التصوير في مسلسل عمر الذي أُنتج عام 2012 وأخرجه الراحل حاتم علي.حيث تم تصويره بالتقنيات السينمائية مدير التصوير حسان العامري ،
خاصة في الأعمال المعتمدة على الحركة والفنتازيا التاريخية التي تُصوّر في فضاءات مفتوحة وتُشكّل جوهر الجذب البصري في المسلسل، و سانده مدير الإضاءة الحبيب بن سالم وهما شكّلا الثنائي الذي أشرف على إدارة التصوير في مسلسل عمر الذي أُنتج عام 2012 وأخرجه الراحل حاتم علي.
وقام المخرج نزار الحراري بكتابة وإخراج العمل الذي استغرق منه عاماً كاملاً بين التحضيرات وإعداد الشخصيات واختيار الملابس والأزياء ومعاينة الأماكن التي تحاكي الوقائع التاريخية، حيث صُوِّرت كل مشاهد العمل في تونس بمشاركة أكثر من 50 ممثلاً وممثلة، قضوا عاماً كاملاً في تصوير مشاهد العمل.
العمل يتناول سيرة تاريخية يرويها أثناء العرض شخصية السيفاو بن عامر، التي تنطلق من عدة أماكن وتُعرّج على أحداث تاريخية شيقة وغامضة تدور أحداثها في حقب زمنية متفرقة وبطريقة سرد تسير بشكل متوازي، استغرقت حبكتها سنوات، حيث انتهت أعمال الكتابة عام 2015 بينما استغرق التصوير سنة واحدة.