الإعلامي سمير الوافي يعود إلى منزله في زغوان.. فصــ ـدم لما وجده هناك ويروي ما حدث له في الطريق. التفاصيل

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

كتب سمير الوافي_ طيلة وجودي في الزبيدين والناظور خلال أيام العيد ومروري عبر بعض مناطق ولاية زغوان…صدمني المشهد الفلاحي هناك…فلأول مرة منذ ولدت وكبرت في هذه الربوع لم أر مثل هذا الجفاف المرعب الذي حول ربيع زغوان إلى قحط وجدب وعقم شامل…

فقد تعودت في مثل هذه الفترة من السنة على الإستمتاع بألوان الربيع…وبالأراضي الخضراء التي تبشر بالخير و تعد بالحصاد الوفير…

وتصنع الأمل في نفوس الناس هناك…حيث الفلاحة هي الأمل والفرج والخير والحياة…فمنها يعيشون وبها يصنعون بقائهم ووجودهم وكرامتهم…!!!

تعليق واحد

تعليق واحد

أضف تعليقا

  1. التنبيهات : عاجل: هذا ما تقرر في حق راشد الغنوشي ( التفاصيل) - newsday-tn

اترك تعليقاً